أهداف الحقيبة التدريبية:
تحديد الاهداف الاستراتيجية
تحديد الاهداف الفرعية
الخطوة الأولي: تحديد الأهداف الاستراتيجية
يتم تحديد الأهداف الاستراتيجية من الخطة الاستراتيجية وهى المعدة سابقا، وهى غما أن تكون خاصة بالمدرسة أو خاصة بوزارة التعليم والمدرسة تقوم على تنفيذها
الخطو الثانية : تحديد الأهداف الفرعية
وهو تحويل الهدف الإستراتيجي إلى مجموعة من الأهداف الفرعية ، فالهدف الاستراتيجي يمكن يكون تنفيذه خلال خمس سنوات وبالتالي يجب تحويله إلى أهداف فرعية اى تقسيمة إلى أجزء يتم تنفيذ جزء من الهدف كل عام.
ويمكن للمدرسة تحديد نسبة سنية من الهدف الاستراتيجي لتحقيقه، فمثلا لو الخطة الاستراتيجية لمدة خمس سنوات يمكن أن تنفذ 20 % سنويا منها أو أي نسبة تحددها المدرسة المهم في نهاية المدة تنجزها بنسبة 100%.
اهم المحتويات الفنية عن الحقيبة التدريبية:
الوحدة التدريبية الأولى:
فيديو تدريبي.
تمرين (1-1-1).
مفاهيم التخطيط.
اغراض التخطيط الاستراتيجى .
أساليب التخطيط الإستراتيجى .
متطلبات نجاح التخطيط الإستراتيجى
تمرين (2-1-1).
مستويات الاستراتيجيه والمهارات اللازمه للتخطيط الإستراتيجى .
معوقات التخطيط الإستراتيجى .
خطوات التخطيط الاستراتيجى .
الوحدة التدريبية الثانية:
فيديو تدريبي.
تمرين (1-2-1).
مراحل اعداد الخطة التشغيلية المدرسية.
العمليات الأساسية لبناء الخطة التشغيلية.
مرحلة التهيئة والتجهيز.
مرحلة تشخيص الوضع الراهن.
منهجية العمل التحليلي (كيفية التشخيص).
أدوات ونماذج التحليل.
تمرين (2-2-1).
ملخص الجلسة.
الوحدة التدريبية الثالثة:
فيديو تدريبي.
تمرين (1-1-2).
مرحلة تقييم اداء النظام التعليميى.
المؤشرات التربوية "مدخل لتقييم أداء النظام التعليمي".
مرحلة بناء الأهداف.
أنواع الأهداف في المجال التخطيطي.
تمرين (2-1-2).
ملخص الجلسة.
الوحدة التدريبية الرابعة:
فيديو تدريبي.
تمرين (1-2-2).
بناء النماذج والمشاريع.
عناصر النموذج العام للخطة التشغيلية.
توثيق برنامج مشروع في الخطة التشغيلية.
تمرين (2-2-2).
ملخص الجلسة.
الوحدة التدريبية الخامسة:
فيديو تدريبي.
تمرين (1-1-3).
مهام وواجبات مدير المدرسة.
مهام وواجبات وكيل المدرسة.
مهام وواجبات المعلم.
مهام وواجبات المرشدالطلابي.
مهام وواجبات رائد النشاط.
مهام وواجبات المشرف على أعمال المكتبة المدرسية.
تمرين (2-1-3).
ملخص الجلسة.
الوحدة التدريبية السادسة:
فيديو تدريبي.
تمرين (1-2-3).
مهام وواجبات مجلس المدرسة.
مهام وواجبات لجنة التوعية.
مهام وواجبات لجنة الأمن والسلامة.
تمرين (2-2-3).
نموذج خطة تشغيلية.
إختتام البرنامج.
مدة الحقيبة التدريبية:
عدد ايام الحقيبة التدريبية:
3 ايام تدريبية
عدد جلسات الحقيبة التدريبية
6 جلسات تدريبية
عدد ساعات الحقيبة التدريبية
12 ساعة تدريبية
شهدت السنوات الأخيرة دراسات عديدة تتناول استشراف المنظمات الخدمية فى عملية التخطيط الاستراتيجي ولحقت بتلك المنظمات ما تسمى بالمؤسسات التعليمية ومنها مؤسسات المعلومات لتحقيق عملية الجودة فى التعليم والبحث العلمي والعمل على الارتقاء بها ومن ضمن عناصر التخطيط الاستراتيجي لمؤسسات المعلومات الإعداد الجيد لبيان الرؤية والرسالة والقيم التى تتبعها تلك المؤسسات والتي باتت مسئولية مهنية وعلمية على المسوؤلين عن تلك المؤسسات فى القيام بخضوعها لمعايير التخطيط السليم والمحافظة على مواكبة مؤسسات المعلومات ركب التطور التقني فى تكنولوجيا المعلومات والاتصال وتطبيقات الويب 2.0 وتقنيات الرقمنة وما تقتنيه من مصادر المعلومات الالكترونية وقواعد البيانات، الأمر الذي يتطلب توفير فرص للإدارة الفاعلة والمعاصرة والارتقاء بها لتقديم خدمات معلومات جيدة تؤثر على كل من المستفيدين وأخصائيو المعلومات في ذات الوقت.
وانطلاقا من هذه الرؤية والتغييرات المتلاحقة في مجال مجتمع المعرفة، تناولت تلك الدراسة مفاهيم الإدارة والتخطيط الإستراتيجي فى مؤسسات المعلومات والسمات المطلوبة في تنفيذ وتصميم وإعداد الرؤية والرسالة بناء على أسس ومعايير مقترحة لها وخطوات صياغة الرؤية والرسالة، وتبين من الدراسة افتقار مؤسسات المعلومات السعودية بأنواعها المختلفة للأسس والمعايير العلمية السليمة التي تبنى عليها الرؤية والرسالة، لذا تحاول الدراسة وضع تخطيط مقترح لهذه الأسس والمعايير لتصميم بيان الرؤية والرسالة فى مؤسسات المعلومات العربية فى مجتمع المعرفة.
الكلمات الدالة:
التخطيط الاستراتيجي ، الإدارة الإستراتيجية، الرؤية، الرسالة، القيم، الأهداف، المعرفة، مؤسسات المعلومات
أصبح العالم الحالي يتميز بديناميكيةٍ خاصة بعد التطور التكنولوجي والانفتاح على الأسواق العالمية وتنوع الحاجات، الأمر الذي جعل المؤسسات مجبرة على بذل جهود أكبر لمسايرة هذا الوضع الجديد ومواكبة التحولات في مختلف الميادين، ولكن ما نلاحظه أن التغيرات لم يواكبها بالضرورة تحولات في الميدان الإداري، وهذا ما أكد مقولة أن الفجوة الأساسية بين الدول المتقدمة والدول النامية هي فجوة إدارية في المقام الأول، والتي يقصد بها تلك القيادة الإدارية القادرة على الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة والدفع بأهم مورد بالمؤسسة، وهو العامل والعمل على الارتقاء بمستوى أدائه، فتوفُّر قيادةٍ إدارية بهذه الخصائص أصبح أمرًا ضروريًا بالمؤسسات اليوم والشغل الشاغل لها. وإذا كانت القيادة الإدارية علمًا منظمًا له أصوله وقواعده؛ فإنها أيضًا فن قد عرفته البشرية ومارسته عمليًا منذ قديم الزمان
مما لاشك فيه أن موضوع القيادة الإستراتيجية من المواضيع الحديثة نسبياً في الأدبيات الإدارية والمهمة بالنسبة للمنظمات بشكل عام إذا ما كانت تمارس وفق الأسس العلمية والأساليب الصحيحة، حيث أنها تلعب دوراً رئيسياً في نجاح المنظمات أو فشلها، وقد تعاظمت أهميتها في الوقت الحاضر نتيجة للتغيرات التي يشهدها العالم يومياً في الميادين كافة, وإن نجاح القيادة الإستراتيجية في ظل هذه التغيرات يتطلب قادة إستراتيجيين ذوي كفاءة عالية للقيام بأدوارهم على أفضل وجه من أجل تحقيق الأهداف الموكلة إليهم, وعليه فإن المهمة الأساسية لقادة اليوم تكمن في إحداث انطباعات جيدة لدى المرؤوسين، وذلك لا يحصل إلا عندما يخلق القائد نوعاً من الصدى الطيب لدى مرؤوسيه، من خلال تحرير أفضل ما يمتلك من طاقات، لذلك يمكن أن نعتبر القيادة في الأساس وظيفة عاطفية، انفعالية أو شعورية، الأمر الذي يمكن أن يقود إلى صياغة نماذج جديدة في الإدارة تدعو القادة إلى وقفة تأمل والاقتداء بالمثل العليا.
الإدارة العامة كنشاط : تعني تقديم السلع و الخدمات للمواطنين
الإدارة العامة كأداة : تعني الأداة التي تستطيع الحكومة بواسطتها تنفيذ السياسة العامة للدولة و تحقيق متطلبات المجتمع.
الإدارة العامة كنظام : تعني مجموعة من القوانين و الأنظمة و اللوائح و الممارسات و العلاقات و التقنيات و العادات من اجل تنفيذ السياسة العامة كالنظام الإداري البريطاني ، الروسي ، الامريكي ..
الإدارة العامة كمجموعة من الوظائف : تعني ( مدرسة المبادئ) ( تخطيط ، تنظيم ، توجية ، رقابة ، تنسيق ، إعداد تقارير، تمويل )
الإدارة العامة كفن : تعني التوجيه و التعاون و الرقابة على الأفراد من أجل تحقيق هدف معين أو تنسيق الجهود الفردية و الجماعية لتنفيذ السياسة العامة للدولة .
تحتاج أي مؤسسة أو منظمة لموارد بشرية وقوي عاملة لادارتها بشكل سليم يسهم في زيادة الانتاج ويتم ذلك عن طريق تنظيم دراسة ووضع خطة مدروسة لتحديد القوي العاملة المطلوبة للشركة او المنظمة ويتم ذلك من خلال وضع خطة للاعمال التي تمارسها المنظمة أو الشركة وتحديد الموارد البشرية المناسبة، وبجب ان تراعي الشركات والمنظمات الموارد البشرية والعمالة المناسبة التي تحتاجها وبين المتقدمين للعمل واختيار الافضل، كلما كان تحديد الموارد البشرية دقيقا ومنظما كلما استطاعت إدارة المنظمة من السيطرة علي النشاطات المختلفة لها
التخطيط الاستراتيجي الشخصي عملية منظمة لها إطار وأدوات معروفة قد يختلف المنهج والأدوات ولكن الخطوات هي نفسها، وقد يجد الكثيرين صعوبة في البداية ولكن مع مرور الزمن تتحول إلى سلوك وجزء مهم من حياة الشخص.
الديناميكية والمرونة شرطان أساسيان لوضع الخطة فالجمود في ظل المتغيرات السريعة يُفقد الخطة قيمتها وتصبح عقبة أساسية في طريق النجاح، لذلك كثير من الأشخاص يفشل في بداية الطريق ويصبح رهين خطته الاستراتيجية المتكلسة التي لا تتوافق مع متغيرات البيئة ولا الزمن.
هل فكرت يوماً أن تضع لنفسك خطة استراتيجية شخصية تتضمن أهدافاَ قصيرة أو طويلة تسعى لتحقيقها؟! إن كنت ممن يخططون لحياتهم ويضعون أهدافاً متنوعة ويسعون لتحقيقها فهذا أمر جيد، لكن هناك عدة استفسارات وهي : هل تقوم بمراجعة هذه الأهداف بشكل دوري ؟ هل لديك مقاييس أو مؤشرات لقياس هذه الأهداف ؟ هل تضع مستهدفات لتساعدك على تحقيق أهدافك؟ هل حددت مبادراتك الاستراتيجية التي ستقوم بتنفيذها كجزء من خطتك الاستراتيجية؟ هل قمت بتحليل وضعك الاستراتيجي قبل وضع خطتك الاستراتيجية ؟ الكثير من الأشخاص عندما يُفكر في وضع خطة استراتيجية يبدأ في وضع أهدافاً متعددة دون تأصيل علمي صحيح ودون أن يبدأ أولاً بعملية التحليل الاستراتيجي والتي على ضوئها يبدأ في وضع خطته الاستراتيجية بكل محتوياتها.
يجب أن تبدأ بعمل خطة عمل والتي لا تخلو شركة ناجحة منها , وبناءاً على هذه الخطة ستقرر جدوى نجاح مشروعك من عدمه , وكذلك الخطط الاستراتيجية التي ستتبعها والعوائد المالية المتوقعة والتي ستقنع بها المساهمين معك في المشروع
لَعِبت المرأة على مر التاريخ دوراً حيوياً وحاسمًا في التكوين الثقافي والتأثير الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وخلال القرن الماضي، حققت المرأة خطوات عملاقة على صعيد تعزيز دورها في مختلف المجالات، بما فيها السياسية والتعليمية والقانونية والاجتماعية، وتولت بنجاح واقتدار قيادة اقتصادات كبرى كما نجحت أيضاً في تحقيق التوازن بين حياتها المهنية والأسرية.
تتمتع النساء بشكل عام بسمات خاصة ومواهب وملكات مميزة تنبع من طبيعتها الاجتماعية. ولكن هل يكفي ذلك لتشغل المرأة أدور قيادية؟! بالطبع لا.
تقول النظرية السلوكية أن القادة يتم صناعتهم خطوة بخطوة من خلال عمليات متواصلة تدعم إمكانياتهم وتصقلها.
وغالباً ما يختلف الأسلوب القيادي بين المرأة والرجل، حيث تعتمد المرأة أسلوب «التغيير الإيجابي» في القيادة، وتمزج ما بين التركيز والذكاء العاطفي، وتميل للتواصل بانفتاح ومشاركة المسؤوليات بشكل تام، مع التركيز على التفاصيل، وإبداء التزام أكبر مما يبديه الرجال وعليه، فإن أسلوب المرأة في القيادة يكون أقل استبداداً وأكثر شمولية من أسلوب الرجل.
مع ظهور التخطيط الإستراتيجي والتخطيط التشغيلي كأحدث صورةٍ من صور التخطيط في المنظمات، وأدت هذه الأنواع من التخطيط إلى تغيير الكيفية التي تخطط بها المنظمات لوضع الإستراتيجيات الخاصة بها وتنفيذها، وأصبحت الإدارة الإستراتيجية أداةً أساسيةً للمنظمات لكي تتعلم وتتطور إذا أرادت صياغة حالة من التميز والاستجابة بطريقة فعالة للتغيرات العالمية الآخذة في التسارع والازدياد، ويتم استخدام تعبير "الإدارة الإستراتيجية" للتعبير عن ذات المفهوم الذي يعكسه التخطيط الإستراتيجي.
أصبح العالم الحالي يتميز بديناميكيةٍ خاصة بعد التطور التكنولوجي والانفتاح على الأسواق العالمية وتنوع الحاجات، الأمر الذي جعل المؤسسات مجبرة على بذل جهود أكبر لمسايرة هذا الوضع الجديد ومواكبة التحولات في مختلف الميادين، ولكن ما نلاحظه أن التغيرات لم يواكبها بالضرورة تحولات في الميدان الإداري، وهذا ما أكد مقولة أن الفجوة الأساسية بين الدول المتقدمة والدول النامية هي فجوة إدارية في المقام الأول، والتي يقصد بها تلك القيادة الإدارية القادرة على الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة والدفع بأهم مورد بالمؤسسة، وهو العامل والعمل على الارتقاء بمستوى أدائه، فتوفُّر قيادةٍ إدارية بهذه الخصائص أصبح أمرًا ضروريًا بالمؤسسات اليوم والشغل الشاغل لها. وإذا كانت القيادة الإدارية علمًا منظمًا له أصوله وقواعده؛ فإنها أيضًا فن قد عرفته البشرية ومارسته عمليًا منذ قديم الزمان
مما لاشك فيه أن موضوع القيادة الإستراتيجية من المواضيع الحديثة نسبياً في الأدبيات الإدارية والمهمة بالنسبة للمنظمات بشكل عام إذا ما كانت تمارس وفق الأسس العلمية والأساليب الصحيحة، حيث أنها تلعب دوراً رئيسياً في نجاح المنظمات أو فشلها، وقد تعاظمت أهميتها في الوقت الحاضر نتيجة للتغيرات التي يشهدها العالم يومياً في الميادين كافة, وإن نجاح القيادة الإستراتيجية في ظل هذه التغيرات يتطلب قادة إستراتيجيين ذوي كفاءة عالية للقيام بأدوارهم على أفضل وجه من أجل تحقيق الأهداف الموكلة إليهم, وعليه فإن المهمة الأساسية لقادة اليوم تكمن في إحداث انطباعات جيدة لدى المرؤوسين، وذلك لا يحصل إلا عندما يخلق القائد نوعاً من الصدى الطيب لدى مرؤوسيه، من خلال تحرير أفضل ما يمتلك من طاقات، لذلك يمكن أن نعتبر القيادة في الأساس وظيفة عاطفية، انفعالية أو شعورية، الأمر الذي يمكن أن يقود إلى صياغة نماذج جديدة في الإدارة تدعو القادة إلى وقفة تأمل والاقتداء بالمثل العليا.
الإدارة العامة كنشاط : تعني تقديم السلع و الخدمات للمواطنين
الإدارة العامة كأداة : تعني الأداة التي تستطيع الحكومة بواسطتها تنفيذ السياسة العامة للدولة و تحقيق متطلبات المجتمع.
الإدارة العامة كنظام : تعني مجموعة من القوانين و الأنظمة و اللوائح و الممارسات و العلاقات و التقنيات و العادات من اجل تنفيذ السياسة العامة كالنظام الإداري البريطاني ، الروسي ، الامريكي ..
الإدارة العامة كمجموعة من الوظائف : تعني ( مدرسة المبادئ) ( تخطيط ، تنظيم ، توجية ، رقابة ، تنسيق ، إعداد تقارير، تمويل )
الإدارة العامة كفن : تعني التوجيه و التعاون و الرقابة على الأفراد من أجل تحقيق هدف معين أو تنسيق الجهود الفردية و الجماعية لتنفيذ السياسة العامة للدولة .
تحتاج أي مؤسسة أو منظمة لموارد بشرية وقوي عاملة لادارتها بشكل سليم يسهم في زيادة الانتاج ويتم ذلك عن طريق تنظيم دراسة ووضع خطة مدروسة لتحديد القوي العاملة المطلوبة للشركة او المنظمة ويتم ذلك من خلال وضع خطة للاعمال التي تمارسها المنظمة أو الشركة وتحديد الموارد البشرية المناسبة، وبجب ان تراعي الشركات والمنظمات الموارد البشرية والعمالة المناسبة التي تحتاجها وبين المتقدمين للعمل واختيار الافضل، كلما كان تحديد الموارد البشرية دقيقا ومنظما كلما استطاعت إدارة المنظمة من السيطرة علي النشاطات المختلفة لها
التخطيط الاستراتيجي الشخصي عملية منظمة لها إطار وأدوات معروفة قد يختلف المنهج والأدوات ولكن الخطوات هي نفسها، وقد يجد الكثيرين صعوبة في البداية ولكن مع مرور الزمن تتحول إلى سلوك وجزء مهم من حياة الشخص.
الديناميكية والمرونة شرطان أساسيان لوضع الخطة فالجمود في ظل المتغيرات السريعة يُفقد الخطة قيمتها وتصبح عقبة أساسية في طريق النجاح، لذلك كثير من الأشخاص يفشل في بداية الطريق ويصبح رهين خطته الاستراتيجية المتكلسة التي لا تتوافق مع متغيرات البيئة ولا الزمن.
هل فكرت يوماً أن تضع لنفسك خطة استراتيجية شخصية تتضمن أهدافاَ قصيرة أو طويلة تسعى لتحقيقها؟! إن كنت ممن يخططون لحياتهم ويضعون أهدافاً متنوعة ويسعون لتحقيقها فهذا أمر جيد، لكن هناك عدة استفسارات وهي : هل تقوم بمراجعة هذه الأهداف بشكل دوري ؟ هل لديك مقاييس أو مؤشرات لقياس هذه الأهداف ؟ هل تضع مستهدفات لتساعدك على تحقيق أهدافك؟ هل حددت مبادراتك الاستراتيجية التي ستقوم بتنفيذها كجزء من خطتك الاستراتيجية؟ هل قمت بتحليل وضعك الاستراتيجي قبل وضع خطتك الاستراتيجية ؟ الكثير من الأشخاص عندما يُفكر في وضع خطة استراتيجية يبدأ في وضع أهدافاً متعددة دون تأصيل علمي صحيح ودون أن يبدأ أولاً بعملية التحليل الاستراتيجي والتي على ضوئها يبدأ في وضع خطته الاستراتيجية بكل محتوياتها.
يجب أن تبدأ بعمل خطة عمل والتي لا تخلو شركة ناجحة منها , وبناءاً على هذه الخطة ستقرر جدوى نجاح مشروعك من عدمه , وكذلك الخطط الاستراتيجية التي ستتبعها والعوائد المالية المتوقعة والتي ستقنع بها المساهمين معك في المشروع
لَعِبت المرأة على مر التاريخ دوراً حيوياً وحاسمًا في التكوين الثقافي والتأثير الفعال في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
وخلال القرن الماضي، حققت المرأة خطوات عملاقة على صعيد تعزيز دورها في مختلف المجالات، بما فيها السياسية والتعليمية والقانونية والاجتماعية، وتولت بنجاح واقتدار قيادة اقتصادات كبرى كما نجحت أيضاً في تحقيق التوازن بين حياتها المهنية والأسرية.
تتمتع النساء بشكل عام بسمات خاصة ومواهب وملكات مميزة تنبع من طبيعتها الاجتماعية. ولكن هل يكفي ذلك لتشغل المرأة أدور قيادية؟! بالطبع لا.
تقول النظرية السلوكية أن القادة يتم صناعتهم خطوة بخطوة من خلال عمليات متواصلة تدعم إمكانياتهم وتصقلها.
وغالباً ما يختلف الأسلوب القيادي بين المرأة والرجل، حيث تعتمد المرأة أسلوب «التغيير الإيجابي» في القيادة، وتمزج ما بين التركيز والذكاء العاطفي، وتميل للتواصل بانفتاح ومشاركة المسؤوليات بشكل تام، مع التركيز على التفاصيل، وإبداء التزام أكبر مما يبديه الرجال وعليه، فإن أسلوب المرأة في القيادة يكون أقل استبداداً وأكثر شمولية من أسلوب الرجل.
مع ظهور التخطيط الإستراتيجي والتخطيط التشغيلي كأحدث صورةٍ من صور التخطيط في المنظمات، وأدت هذه الأنواع من التخطيط إلى تغيير الكيفية التي تخطط بها المنظمات لوضع الإستراتيجيات الخاصة بها وتنفيذها، وأصبحت الإدارة الإستراتيجية أداةً أساسيةً للمنظمات لكي تتعلم وتتطور إذا أرادت صياغة حالة من التميز والاستجابة بطريقة فعالة للتغيرات العالمية الآخذة في التسارع والازدياد، ويتم استخدام تعبير "الإدارة الإستراتيجية" للتعبير عن ذات المفهوم الذي يعكسه التخطيط الإستراتيجي.
Mastering The Management System إتقان نظام الإدارةTECHNOLEAD
How to Master the Management System of a company. An Arabic presentation.
كيف تتقن نظام الإدارة للشركات الناجحة
إعداد المهندس حسام الخانجي
Prepared by Husam Khanji
يُعد موضوع التعليم من الموضوعات التي لا تستغني عنها أمةٌ من الأمم، بل هو السبب الرئيس لتفوق الأمم. ولا يمكن لأي عملٍ أن ينجح مهما كانت الجهود المبذولة له،
ملحض بعض محاضرات التقويم فى الدبلوم المهنية مناهج وطرق تدريس
إلى الأستاذ الدكتور / محمد إسماعيل كلية التربية جامعة الاسكندرية
إعداد / هناء أحمد محمد إبراهيم - معلم حاسب آلى باحثة ماجيستر مناهج وطرق تدريس حاسب آلى
تحية وتقدير الى كل الاساتذة والدكاترة والزملاء فى جامعة الاسكندرية
العرض التقديمي للمحاضرة التدريبية حدد هدفك
يحتوي على تعريف الهدف وموقعه بين المصطلحات الأخرى كالرسالة في الحياة والتخطيط
كما يحتوي على خصائص الهدف ومميزاته